قرأت لتوي مقالك المشار إليه في تعليقك ,وأتفق معك فيما أوردته من أسانيد تراثية صحيحة, فالتراث مهما كان مزيفا إلا أنه يمكن استخلاص بعض الحقائق منه ,والأمر المهم هو رفض عموم القراء أية أفكار تتعارض مع موروثهم الثقافي أو الديني حتى وإن خالفت صحيح الدين وصادمت المنطق والعقل .لذا كان حرصي شديدا في التماس الدليل والحجة من القرآن الكريم على نحو ما جاء في سلسلة المقالات التي يبدو أن وقتك لم يتسع لقراءتها كلها , وفيها أيضا قصة نبي الله ابراهيم في شبه الجزيرة العربية حتى وإن لم يذكر كتاب العهد القديم أن إبراهيم ( وطأت قدماه ) ارض الجزيرة , وإلا كيف بنى الكعبة...ألخ شكرا لمرورك على المقال وعلى تعليقك القيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
6- المقال الختامي في سلسلة مكان المسجد الأقصى المذكور في سورة الإسراء / نبيل هلال هلال
|