الست العزيزة فؤاده العراقية المحترمة رغم الصورة السوداوية السائدة الان فان هناك مخاض اجتماعي قوي وحراك لا يستهان به يجري بصمت لاحداث التغيير الذي نتوق اليه ان الايدولوجية الدينية تتعرض لهزات كبرى لم يسبق لها مثيل وتزايد عدد اللادينين وانتشار هذه الظاهرة وبشكل واسع بفضل الانترنيت هي خير مؤشر على بداية السقوط السريع لهذه الايدولوجية وما سينجم عنها من سقوط لسلطة العشيرة والطائفة وستكون وبال وكارثة على الاسلام السياسي ورجال الدين بمختلف الوان عمائمهم اعتقد نحن الان نشكل انوية مجتمعات جديدة مختلفة تماما سترمي بموروثها المتخلف الى مزبلة التاريخ وسيكون من اهم نتاجاتها المرأة المتحررة والكاملة الحقوق اجمل التحيات واطيب الامنيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صوت المرأة في انتخابات العراق عورة , تحت وصاية الرجل وحكم -- ما فلح قوم ولّوا امرهم لإمرأة -- / فؤاده العراقيه
|