عزيزي آرام لم يكن طارق عزيز إلا موظفا وضيعا وخادما مطيعا لصدام ومثله علي الدباغ لم يكن إلا وسيطا ووكيلا بائسا للأمن الصدامي وما زال وكيلا لمن خلف صدام في الإستبداد فلا تُدخل الشيعة والسنة والكورد والمسيحيين والشعب العراقي بجرائم هؤلاء ومساوئهم فهم جميعا في سلة واحدة .مقالتي المتواضعة أردت فيها فقط التأكيد والحديث عن كرامة أي إنسان حتى لو كان قاتل أبي أو إبني.تحياتي وشكري لمرورك الكريم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغلام علي الدباغ يضحك من طارق عزيز ويستغفله / مثنى حميد مجيد
|