لو كان القرآن الكريم كتابنا الله العزيز المجيد من عند غير الله تعالى وجل جلاله لأحترق منذ زمن بعيد فما أنت بأكثر قوة من أعداء الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله فقد سبقوك من هم أكثر كفرا وحقدا وغيضا وكانت الدنيا لهم ؟ فأين هم يا ترى ؟ هم ماتوا بغيضهم وأصبحوا جيفا على صفحات التأريخ ونستهم الأرض التي عاشوا عليها وتنكر لهم حتى أبناء جلدتهم ، وها أنت تحذوا حذوهم لتكون عاقبتك مثلهم ، فمهما تفوهتم بكلمات فهي لا تدل الا على وهنكم فموتوا بغيضكم ، فقرأننا باق وضوؤه مشرق وهو المحفوظ بحفظ الله والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شعوب لا تعرف معنى الحرية– لماذا نحن متخلفون. / سامى لبيب
|