لا اخفيك اني شخصيا لا اميل الى تصديق مثل هذه الروايات التاريخية انطلاقا من حقيقة ان العربي يحب التأليه واضفاء الصفات المبالغ فيها على الشخص المعبود الا اني من زاوية اخرى اتفق معك ، وقد قلت هذا في المقال، من ان القضاء كان اعلى نفوذا من سلطة الحاكم وكان قاضي ايام زمان منزها ويضع الله بين عينيه كما يقولون اما الان فالقضاء ليس فقط اصبح مسيسا وانما مؤسسة تابعة الى سلطة تنفيذية تأتمر بامرها وهذه هي الطامة الكبرى. تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين المطرجية والقضاء العراقي / محمد الرديني
|