اذا كانت المسيحية مثلما تزعمون ليس فيها ما يدعو الاخرين للعنف على فرض ان ماجاءنا بشانها صحيح و تاريخي فهذا لايرجع بالضرورة الى انسانية فوق العادة للمسيح و لكن في الغالب كانت اقوالا و مبادئ فرضتها لحظة الضعف التي كان يمر بها المسيح فهكذا ايضا كان نبي الاسلام في مرحلة الضعف و ما عليك الا ان تعيد قراءة الايات المكية كانت في غالبها سلمية و بالتي هي احسن الى ان استتب له الامر فجاءت الايات المكية العنيفة حيث كانت للكلمة للسيف.. المسيح كما يقولون عاش فقط 33 سنة و لم يسمح له المصير ان يفصح عن شخصيته على علاتها. شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في العقيدة المسيحية / هشام آدم
|