االخطيئة ترمزالى طبيعنتنا الهوائية المتقلبة فالانسان ليس على ثبات اهواءنا قد تتحكم بناا نا ارى قصة ادم وحواء قصة رمزية الفكرة منها هو انعكاس لشخصية الانسان المتمردة والناكرة لنعمة الله لذا ارى ان هذه ماهي الا جهاد نحو تغيير التقلب الذي تعترينا حتى نرجع الى حالة الالوهية التي ارادها الرب لنا وهنا اعن بالالوهية ليست المقدرة مثلا على خلق الاشياء حاشا انما الحالة الذهنية والروحية الصافية والثابتة لااستطيع تشبيه هذه الحالة بكلمات مجردة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في العقيدة المسيحية / هشام آدم
|