الغريب أن هذة الجماعات اليوم لا تطاردها أو تسجن رموزها سلطة أو حكم ولكنها لا تشعر بالأمان وحب الإنتماء للشعب عامة والوطن علي وجه الخصوص مما يفضح تركيبتهم وعقولهم المريضة اليوم لديهم فرصة ذهبية للإنخراط في سلاسة مع الحياة الهادئة ولكنهم يصرون علي التآمر والخديعة واللف والدوران ...كانوا يتحججون بأنهم مظاليم الحكم و الحكام واليوم يظلمون أنفسهم بانفسهم ولا أعتقد أن الفرصة ستواتيهم مرة أخري بل ستجرم أفكارهم ورموزهم وأعلامهم كما جرمت أوروبا كل الرموز والأعلام والإشارات النازية والفاشيستية ...تاريخ النازي والفاشيست يكرر نفسه اليوم في مصر..تحية لقمك الصادق ومصريتك النقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايش تعمل الماشطة في الوش العكر / محمد حسين يونس
|