أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - حوار مع الحوار (المتمدن) - غسان صابور










حوار مع الحوار (المتمدن) - غسان صابور

- حوار مع الحوار (المتمدن)
العدد: 439436
غسان صابور 2012 / 12 / 26 - 08:37
التحكم: الكاتب-ة


حــوار مع الــحــوار
أو
رد بسيط
إلى السيد مدير موقع الحوار...
إلى السيدات والسادة مسؤولي النشر
قبل كل شيء أشكركم للرد فورا ـ ولأول مرة ـ على شكل تعليق على مقالي الذي يحمل عنوان : تدفيش.. تدفيش في الحوار. المنشور من أسبوع, يوم الخميس الماضي بالضبط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=337421
والذي أقلق العديد من أصدقائي, لعدم ردي على ردكم.. وخاصة لغيابي. وذلك بعشرات الميلات الخاصة على بريدي الأنترنيتي الشخصي...
كنت أفضل منكم قبل نشر مقالي المنوه عنه, جوابا شخصيا حسب الأصول, على رسائلي العديدة التي أرسلتها لموقعكم على عنوان مدير الموقع نفسه, يوعدني بـه, على الأقل, بتعهد ـ دون اعتذار ـ بعدم حذف عنوان مقالي من النص الأصلي, وعدم حذف اسمي وعنواني من آخره...حتى لا أشعر أن هذا التصرف الذي لا تفهم أسبابه المتكررة, رغم تكرار طلبي ألا يحذف, بأنه تدفيش مقصود أو غير مقصود من قبلكم... نظرا لأنني ـ غالبا ـ على غير خطكم الإعلامي الواضح بالتزامكم مع جميع أحزاب وتفرعات المعارضة السورية المقبولة وغير مقبولة.. الديمقراطية المعقولة منها ومن لا تفهم أي معنى لهذه الكلمة.. وبالطبع لا مع سلطتها الحالية بكل ما تحمل من أخطاء تاريخية متعددة وأساليبها في الحكم... دون الدخول من جديد بمناقشات ومهاترات.. لا أرغب هنا في هذا المقال البسيط الضيق الدخول في مناقشات فلسفية وفكرية, تحتاج لمئات الصفحات وأيام وأيام عن تراجعكم المتكرر بما تصرحون الدفاع عنه.. وافضل النقاش بكل هذا شخصيا, يوما ما إذا أردتم عــقــد مؤتمر لكتابكم, بمختلف اتجاهاتهم ومعتقداتهم الفلسفية والسياسية والاجتماعية والفكرية...وكم أتمنى أن تفكروا بهذه البادرة وما قد تجلب للموقع من ازدهار وتوسع فكري واجتماعي... وخاصة من تبادل بين الكتاب حاملا فكرة السلام في العالم... وخاصة في العالم العربي.. عالمنا العربي الذي يحترق ويتراجع يوما عن يوم في كل مجالات الحريات العامة والفكر والأمن والأمان.. وخاصة تفجر التعصب الإسلامي وتطوراته السلبية.. وخاصة في المجالات الإنسانية والتشريعات الدستورية.. وغياب هذه التشريعات الدستورية وحقوق المرأة... حقوق المرأة وحقوق الإنسان.. هاذان التعبيران اللذين لم يعد لهما أي معنى أو أي وجود في جميع بلدان العالم العربي وما يسمى العالم الإسلامي.. وحتى في البلاد التي عــبــر فيها ما سمي خــطــأ الربيع العربي...........
أختم كلمتي هذه لأقول لكم بأنني بفكري الفولتيري أحترم آراءكم, وحتى أساليب نشركم وتصرفاتكم حول النشر أو عدم النشر, رغم عدم اتفاقي على نوعية وطرق تطبيقاتها...وخاصة درجات تصنيفكم ـ بدرجات ورتب وتمييز ـ لبعض الكتاب الذين تضعونهم في الصفحات الرئيسية...ولكنني حتى اليوم لا أفهم قواعد شروط هذا التمييز والتصنيف... كما لا أفهم أسباب حذف عنوان مقالي ـ من وقت لآخرـ بدون سبب.. في البداية.. وحذف اسمي وعنواني من نهايته............
آمل أن تساهم هذه الكلمة العابرة البسيطة, في حسم هذا الإشكال, حتى تبقى علاقتنا سليمة مستمرة بـيـنـنـا في حلقات الإبداع والفكر والبحث الدائم عن الأفضل للعالم والإنسانية... وخاصة لبلدان مولدنا المختلفة... وفي مطلعها ســــوريــا, هذا البلد الذي نشر الحضارة في العالم قبل خــلــق الأديان كلها...والتي تحتاج اليوم أكثر من غيرها كل حبنا ولهفتنا واهتمامنا......................
أتمنى لكم جميعا سنة جديدة 2013 مليئة بالجمال والفكر والحكمة والسلام والعديد من التطورات الإيجابية...
وللقارئات والقراء الأحبة وكل من سألوا عني برسائلهم الشخصية, كل مودتي ومحبتي وصداقتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.. حــزيــنــة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشط لخصلة حُب / كمال جمال بك
- محكوماً بالشِعْرِ والموت الثقييييل / سعد جاسم
- أأسئلة من الاستاذ أبى أسامة / أحمد صبحى منصور
- عاجل... ألإحصاء ألسكاني ألألكتروني لن يخلّص بغداد من ظاهرة ا ... / عبد علي عوض
- المادية والمثالية وقضية الوجود والتطرف / غالب المسعودي
- الواقع وأثره على الشاعر في ديوان -بارقات تومض في المرايا- من ... / رائد الحواري


المزيد..... - فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- الإمارات: حالات -محدودة- مرضت بسبب التأثر بالمياه الناجمة عن ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- بوتين: النجاح في ساحة المعركة يعتمد على السرعة في حل المشكلا ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - حوار مع الحوار (المتمدن) - غسان صابور