أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الحوارالمتمدن في ميزان العداله - عبداللطيف المقبلي










الحوارالمتمدن في ميزان العداله - عبداللطيف المقبلي

- الحوارالمتمدن في ميزان العداله
العدد: 437856
عبداللطيف المقبلي 2012 / 12 / 19 - 21:07
التحكم: الكاتب-ة

بسم الله الرحمن الرحيم


عندما نتكلم عن الحوار التمدن وعن اسس الحوار فلا بد لنا من أن نتذكر سيد الخلق والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم مؤسس الدوله المدنيه على اسس اسلاميه ربانيه اسس وضعها خالق البشر سبحانه وتعالى فهو العالم سبحانه بمايحتاج خلقه وبما يعيشون به فقد اسس محمد صلى الله عليه وسلم اول دوله مدنيه في المدينه المنوره وصارت نموذجا يضرب به المثل للبشريه جمعاء من حيث الكيفيه والمضمون حيث اخاّصلى الله عليه وسلم بين فئات متخاصمه ومتشاحنه وبدأ في بناء مجتمع يسعى ويدعو الى الخير وينها عن الشر مجتمع حياته هي الفضيله التي يدعو اليها مجتمع ينبذ الرذيله وينها عنها وللمزيد عن ذلك لنقرأسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى نعرف اكثر اماعن مكونات هذا المجتمع فمعضمهم من خيرة الخلق من صاروا اعلاماونجومااضاّت للأمه الاسلاميه وغيرها من الامم وعلمتهم الكثير من الدروس والعلوم والعبر في حياتهم لأن مظلتهم في الحوار كانت هي الشريعه السمحاء بما تحويه من خير للبشريه مجسده في كتاب الخالق سبحانه وتعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم اما من نقرأه ونسمعه اليوم من دعوه الى الحوار تحت مظلة المواثيق والاعراف والمعاهدات فهذا مردود على اصحابه لعدة اسباب منها
1- الشخص الذي يدعو الى الرذيله والسفورمن الطبيعي ان هذا الشخص يهدم حياة البشريه اذا فهذاالشخص شيطان يريد الدمار ولا يملك اي حق للحوار.
2- الشخص الديوث الذي لا يراعي حق اهله ويخضعهم للمواثيق والاعراف الدوليه الفاسده اصلا لاينبغي ان يكون عضوا في صنع قرار يخص امه تدعو الى الفضيله والى الخير لانه فاقد الشي لا يعطيهه وانى الخير من ديوث.
3- الاشخاص الذين يمثلون اجنده خارجيه لهدم المجتمعات ويتقاضون اجورهم من هذه الجهات لا ينبغي ان يشاركوا في صنع قرار امه خانوها بالمال الاسباب كثيره وعديده لايسع المجال لذكرها واترك الحكم للقرئ الكريم .
اذا فمن فمن يشارك في الحوار ومن يتخذ القرار الأجابه واضحه وبديهيه هم اهل الحل والعقد وفي مجتمعنا وامتناهم العلماء واهل العلم وغيرهم من ذوي الأختصاص ويقومون بذلك تحت مظلة الشريعه ملتزمين بها كأساس للحوار وان حصل غير ذلك لا قدر الله فأن مصيرالامه الى الهاويه لان سفهاء القوم وعملائهم لا يبنون امماوالله الموفق للصواب واليه المرجع والمئاب سبحنه وتعالى .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الالهة المدوّرة / ماجد مطرود
- حيرة الشمع / منذر ابو حلتم
- الحصانة الدبلوماسية وامتيازاتها بالقانون الدولي (الحلقة الأو ... / عبد الحميد فجر سلوم
- المقامة المونغولية / حسن الشرع
- كلب ومات / رانية مرجية
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ... / خسرو حميد عثمان


المزيد..... - كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس في الشرق الأوسط
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- الكويتي بكام.. سعر الدينار الكويتي أمام الجنيه المصري في تعا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الحوارالمتمدن في ميزان العداله - عبداللطيف المقبلي