اسمح لي أستاذ قاسم فأنا من النوع الذي قد يربط سيور حذائه في ميدان عام ..مع تقديري لغزارتك ومراسك الطويل فقد استفزتني نرجسيتك الطاغية على الموضوع, ونتحدث عن الأدب وهو فسحة للاختيار والتنوع, في حين إجاباتك وانطباعتك ترد إلى القراء بصيغة النفي, الأدب ذوق قبل أن يكون أسلوبا من الأساليب ومفيضا قبل أن ينحصر في جداول محددة بالأوصاف والمصطلحات والأقانيم..النزعة الأكاديمية والأسلوب السردي المكتنز للأسماء والوقائع الادبية التاريخية جعل الطرح جافا ومتراكما, أعجبني لعبك باللألفاظ على طريقة مولييرلكن دعني أقول بأن الكاتب لا يحصل له المجد إلا بعد أن تذرو الرياح رفاته. وأنت مجيد لكن..دع التاريخ يقولها. مودتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم
|