صديقي الشاعر لو تفعل مثلي و تشتم الشعراء من الجواهري إلى أصغر بزون شعرور ، وتشتم الحكومة لما حزنت عليك حين أقامت الحكومة بشعرائها في مدينتك و منفاك ولم يذكرك أحد ، هذه جريمة صديقي . هل نحن في زمن يكون فيه الشاب الصاعد أحمد عبد السادة أهم من سامي العامري بتاريخه الطويل ؟؟؟ واحسرتاه متى أنامْ فأحسّ أن على الوسادةْ / طلّاً فيه عطر أحمد عبد السادةْ هههههههههههههههه صديقي لا تبتئس هذا هو العراق محبتي الدائمة لك و لوجعك و قصائدك الجميلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحُب ودموعهُ السمراء / سامي العامري
|