كثيرا ما أشعر أن هذا الدين لن يصلحه إلا الذين يملكون قدرا من الحس الشعري. الإسلام نفسه ابن الصحراء مثله في ذلك مثل الشعر. هذا البعد الشعري قد غيّبه الفقهاء وأحالوا الدين إلى مجرد قياس منطقي صارم من دون خيال أو إبداع أو ذوق جمالي. تعليقك عزيزي أحمد الياسري في منتهى الدقة، وهو يزيدني قناعة بأن إله المستقبل كما يقول الفيلسوف الفرنسي ألان باديو، هو إله الشعراء. مودتي دوما.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سعيد ناشيد- كاتب ومفكر حر من المغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل هناك من نص مقدس؟. / سعيد ناشيد
|