واعتقد أن التركيز على الجانب المادي الاقتصادي لا يكفي فالشعوب تنهض بثقافتها وإنسانها القادر على بناء الاقتصاد هناك شعوب عربية او حكومات عربية ثرية ولكنها لم تحقق أي رخاء فكري تحرري بقدر ما كرّست الطابع الريعي القائم على الرضوخ والمولاة فمن هنا نرى إن كارثة ألأمة تتعلّق في دائرة وعيها والذي يعتبر المثقفين ملكتها ألأولى فلا بد من بناء حلقات التكوين الوطني الجامع لكي تتمكن الشعوب من معرفة الحقيقة وبالتالي الاقتراب من بعضها احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عالمُ المماحكاتِ / عبدالله خليفة
|