يحق لي ان اخاف، لأني على يقين من ان إسكات الخوف، هو خوف من شيْ اخر،فألورقة التي ذبلت في الخريف الماضي و اخضوررت بدلها اخرى، فسحت المجال لثالثة، هي ألاجمل و الأبهى. كل هذا يجري بعكس القناعة و الرضى لأنهما يقضيان على التجديد كما يقضيان على النظرة الثاقبة للمستقبل. حاولت أن استوعب الدرس لكني وجدتني عاجزاً عن تأدية الصلاة و الخذلان و التوسل تحية إجلال للرفيق ابا ذكرى و أعاهده بأنه بيننا لأهله الصبر و السلوان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كنت جميلا بما يكفي ان تغادر بصمت / هاشم مطر
|