الشيء الظريف في هذا المقال هي قصة الفيلة، وأي اعتذار يقدمه ملك هو رئيس شرفي لجمعية بيئية تهتم بالحيوانات التي هي في طريق الإنقراض تنهج الحكومة الشعبية في إسيانيا مبدأ الجزرة والعصى مع الشعب، إثارة الأزمة بشكل مهول لتتراجع قرنا للوراء، وتأتي المبادرات الفردية لقراصنة الإقتصاد الإسباني ومنهم الملك طبعا لإعطاء المثل في نكران الذات، والحقيقة هي مبادرات لإركاع الجماهير حيث لا أحد يصدقها المقارنة في هذا المقال عبث مع وجود الفارق، أقصد من العبث مقارنة شيء بلا شيء أي مقارنة إسبانيا بالمغرب تحياتي الرفيق بودواهي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجهة نظر : تخفيظ ميزانية ملك / محمد بودواهي
|