من الممكن ان يتحول الدين في حدود ضيقة الى عنصر يساعد على الالفة والمحبة وهذا ما اسميه الدين الوراثي او الفطري البعيد عن كل التعقيدات وهو ما يتجلى في ما ذكرته الاخت ليندا في تعليقها رقم 2 ..والملاحظ ان غالبية الشعوب الاسلامية الغير عربية تدين بهذا الدين البسيط وبمرور الايام وبعد اجتياح عصر الفتاوى في العالم العربي فأن لغة التسامح التي اشارت اليها ليندنا قد اندثرت وحلت محلها قاعدة صوموا عن الطعام والشراب وافطروا على الدماء البشرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طبلة رمضان وذكريات من الطفولة / عبله عبدالرحمن
|