أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديمقراطي / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - كلامك صحيح ولكن من سيسمع؟ - أبو هزاع










كلامك صحيح ولكن من سيسمع؟ - أبو هزاع

- كلامك صحيح ولكن من سيسمع؟
العدد: 38952
أبو هزاع 2009 / 8 / 7 - 17:08
التحكم: الحوار المتمدن

كلامك ياأستاذ سيمون صحيح ولكنه ذو حدين لأنه دعوة نوعاً ما لقمع الأصوات. لكل إنسان الحق بإبداء الرأي ولايحق لأي إنسان منع هذا. المشكلة بالنسبة لي هي الردود الطويلة المملة المكررة والشتائم الدينية وعدم تقبل البشر في هذا الموقع للنقد . مع التحية والتوفيق في دعوتك المهمة هذه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديمقراطي / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ليس من وظائف الدولة المدنية مكافحة الالحاد والفكر اللادينى / منى نوال حلمى
- الشخصية العراقية في رحاب الجدل الاكاديمي. / مظهر محمد صالح
- لماذا غاب النفط عن محادثات اروغان في بغداد ؟ / نبيل جعفر عبد الرضا
- وعّاظ السلاطين ما أكثرهم ! / عبد علي عوض
- شهوة الكلام على حافة المتاهة...يوميات الغابة الكونية / جاكلين سلام
- الضربة الإيرانية مناورة أفشلت دولة / علي جواد


المزيد..... - سواء كان رملًا أو ثلجًا أو صخورًا.. ناسا تدرب كلبًا آليًا لا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل
- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- السفارة الروسية لدى واشنطن: تقرير واشنطن حول حقوق الإنسان مح ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديمقراطي / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - كلامك صحيح ولكن من سيسمع؟ - أبو هزاع