كتبت العظيمة فاطمة ناعوت
فتحَ الرئيسُ الجاكيت قائلا: «لا أرتدى قميصًا واقيًا، لأننى مَحْمىٌّ بكم».
والسؤال: تحمى نفسَك ممَن سيادة الرئيس: مَن سجلُّهم حافلٌ بالاغتيالات؟ إنهم مَن تدعمهم اليومَ كالشيخ عمر عبدالرحمن صاحب فتاوى قتل الأقباط واستلاب أموالهم، وإهدار دم أنصار المدنية، وعليه يعودُ إثمُ نهب محال الذهب وإزهاق أرواح أصحابها الأقباط بالصعيد، وقتل المفكّر المستنير فرج فودة على يد أُمىٍّ لا يقرأ. لهذا أحزنتنا مساواتك إياه بمعتقلى الرأى من الثوّار الشرفاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة الرخوة و الشارع الاهبل. / محمد حسين يونس
|