اتفق مع العزيزة نادية محمود بخصوص الحرية الجنسية للمرأة وللكل ايضا, والضرورة الماسة لاعتبار الحقوق الجنسية حقوقا اساسية كأية حقوق انسان اخرى, وكما ثبت ذلك قرار هوغ كونغ بهذا الصدد في ١٩٩٩ http://www.komaja.org/en/pdf/Declaration%20of%20sexual%20rights.pdf وحقوق ألأنسان لا يمكن تجزئتها. والا فان كل الكلام عن اصلاح سياسي او حتى ثورات ربيع يبقى هراء في هراء, و هذا ما نشاهده ونلحظه ألآن بام اعيننا. مع تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعية العمالية، الحكمتية، إلى أين؟ / رزكار عقراوي
|