هناك منظومة ثالثة بدأت تتشكل (ما زال الكاتب لا يعترف بها)هي منظومة المجتمع المدني و الاهلي التي كان لها الفضل في تراجع الحكومة عن قانون الاحوال (رغم ان جهود المنظومة الثانية التي تحدث عنها الكاتب ما تزال تعمل جاهدة لاقراره) . فالمجتمع السوري رأى في هذه المنظمات الاهلية الجهة الساعية لتطوير المجتمع بعيدة عن اهداف الوصول للسلطة او المال بعد الانتكاسة التي سببها بعض المثقفين بتحالفهم مع شخصيات فاسدة او حركات مارست الارهاب والتدمير ضد ابنائها .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منظومتا استثناء، لا واحدة، في سورية / ياسين الحاج صالح
|