المشاكل التي تواجهها العراق وليبيا واليمن هي أرث من مخلفات ديكتاتوريات هذه الدول التي أوصلتهم لهذا الوضع المأساوي ..الاستبداد الذي جثم على حياة الناس ووجودهم ..كما أن قسم من دول الجوار الاستبدادي ليست بريئة أبدا من عملية مواصلة هذا التدمير والقتل ..أما عن القليل من الخدمات الاجتماعية والصحية وفتات الخبز التي كانت ولا زالت توفره هذه الانظمة فهي في الاساس موجهة لخدم هذه الانظمة والمدافعين عن بقائها ....ولا فرق عند المواطن البائس المسكين بين الموت أو الموت البطيء في ظل العبودية والقمع...مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورةُ السوريةُ.. بطولةُ شعبٍ / عبدالله خليفة
|