في لغتهم الكثير من كلمات الضيم والقهر وكلمات اخرى شعاراتية اكبر, ولكن ما يفتقده خطابهم هو كلمات بسيطة كالحب, المودة, الرحمة . لربما يعتبرونها كلمات نص مقدس او هوس برجوازي يدنس نقاء ثوريتهم, او ان كلمات كهذه ستقف حجر عثرة امام صيرورة هويتهم. ولكن الثوري الذي يحتاج الى كلمات كبيرة لاثبات ثوريته هو امعة ومدعي, والمحك ألأول وألأخير هو ألأعمال لا الكلمات. نشاهد قليلا من ألأول وكثيرا من الثاني. وهذه هي طامة مميزة لعموم الوضع السياسي في العراق. مع فائق مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعية العمالية، الحكمتية، إلى أين؟ / رزكار عقراوي
|