شكرا للاضافة التي تقدمت بها الدين كتجربة روحية حاجة انسانية ملحة لكن استغلالها في العمل السياسي يفقدها كل نبل وسمو في القيم والمبادئ لتتغلب المصلحة السياسية وتصبح هي المحرك للتجربة الدينية والمقولب لها حسب مصالح السلطان واجنداته وان سلمنا بالوجود الفترض لمحمد كنبي فان ما دون فيما بعد في العصر العباسي بعيد كل البعد عن النبوة والحياة الروحية للفكرة الدينية لأنه تسجيل واقعي للسيسة لما تتلحف بالمقدس وتستغله الى حد الانهاك
مع خالص احترامي سيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخلافة الراشدة عثمان وعلي والفتنة الكبرى - سياسة بلوس ديني / رويدة سالم
|