لم أستطع ان أمنع نفسي من التعليق والرد..حقيقة قصة مؤثرة ولا يعرف أثرها الا من طافت هذه الافكار رأسه يوما ما بشدة..وأستغرب ممن يدعي عكس ذلك وعلى كل حال ارضاء الناس غاية لا تدرك وربما لن تدرك أبدا..هي تجربة حقيقية مطروحة للاخرين سيستفيد منها البعض وينكرها البعض الأخر بل ويستنكرها أيضا فمن شاء ان يجد فيها السلوى فله ما اراد ومن مر عليها مرور الكرام فلن يستطيع ان يغمط الأخرين حقهم في الاستزادة والفائدة والاعجاب..جهد تشكر عليه أستاذ محمد وشكرا لمتابعتك المتواصلة.دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج22 / محمد الحداد
|