الرفيق ستالين باعتباره تلميذا للينين لا يجوز رؤيته إلا كتجربة حضارية لا تتكرر كثيرا في تاريخ الأمم،إن العظيم ستالين طاقة تتجاوز حدود المكان والزمان لتذوب في الأفق الكوني ،وستبقى شخصيته من أنذر الشخصيات من حيث طبيعتها الإنسانية. ومع ذلك تتطاول أقلام البرجوازية الوضيعة ،في ضرب فادح من الإنحطاط، على محرر البشرية من شبح النازية و منقذها من سنوات العبودية و القهر. شكرا لليد الممدودة في العتمة فؤاد النمري و قبل أن أختم أناشدك بعدم الرد على الخراتيت فمصيرهم هو القمامة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا علّمنا ستالين ؟ / فؤاد النمري
|