هذه هي الشريعة الغراء التي يريدها لنا أصحاب العمامات كما ورد في تعليق الأستاذ علي سالم ت 4 ليس هناك أكثر تناقضاً مع عصر الحريات وحقوق الإنسان كما الشريعة الإسلامية أما شريعة اليهود التي على الرايحة والجية يعيروننا بها ، فقد تركها أصحابها أنفسهم ، وأصبحت من التاريخ ، يعني ميتة لا تنشال من أرضها ، وليس هناك من يطالب بتطبيقها على كل حال ما من دين على وجه الأرض يمكنه أن يحقق الأهداف الإنسانية من السماوية إلى الوضعية لذا جاءت شرعة حقوق الإنسان لتضعنا على نفس الدرجة وهذا ما يرفضونه دينهم دين استعلاء وعلى التفوق قام التحية لك ولحضرات المعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فى رحاب الشريعة - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (36) / سامى لبيب
|