لايسعني وانا أود الردّ على دعوتكم لي بالإسهام في التواصل مع هذا الرابط إلاّ أن أعبّر عن سعادتي في ان يكون للفكر اليساري بشتّى إنتماءاته منبرا يتولىإيصالما تجود به الأقلام من نافل القول وأصدقه في شتّى المعارف. وفي الوقت نفسه أتمنى على كل من يحرص على فهم الحياة البشرية ويسعى لتغييرها وتطويرها نحو الأحسنألاّ يبخل على الآخرين بما يمتلك من الطاقات،وأن يجد في الحوار المتمدن نافذة يطلّ من خلالها على الآخرين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن / الحوار المتمدن
|