فم أعجم يخاطب المنتظر غريب كـندا شاعر الخالدين (العراق والزمان) أسعد البصري؛ بتوطئة (بلغة القرآن العربية تعني تمهيد، وبلغة الثورة الفارسية تعني مؤامرة!):
أيُّهذا العراق المنتظر !
أينكَ؟!.. وأنتَ البقية الفرد في الأرض ها هنا وهناك!.
أي عراق منتظر!
به كجايى؟ حال آن كه تنها تويى كه در زمين إينجا وآنجا ماند گارى!.
أينكَ؟!.. وهـُويتي المنفى حتى تفيء!.
به كجايى؟ حال آن كه (تبعيدي) هـُويت من تا بازگشت تو خواهند بود!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وردة كاهنة المعبد العصية / سلام كاظم فرج
|