يا لوعة روحك وتحملك لمشهد جلد الطفل البريء من أبيه الوحش الاسلامي ويا طول صبرك على صوت المعلمة المنكر ل تدمر به سمع الاطفال الورود أحيانا نشاهد فديو قصير يردد فيه طفل لا يتجاوز السادسة دعاءً مراً من أعماقه..ليقول اللهم اقتلهم ..اللهم إحرقهم ..اللهم رمل نسائهم..الخ الاغنية ثم يقوم الشيخ بالثناء عليه قائلا .والله إنك ولد رائع وطيب ومبروك.. بعدها يأتيك المتحذلقين والظلاميين يخرجون من جحورهم ليقولوا بكل خسة ودناءة الاسلام بريء من أي عيب..المسلم هو السبب ألا شاهت الوجوه..كم أدمنوا الكذب والنفاق والرياء..مثل جارك الذي يجلد أطفاله ثم يأخذهم الى المسجد ليكمل الحصة العملية بالنظرية لتخريج شباب المستقبل...شكرا سيدي الكاتب مع أنك أدميت مشاعرنا بوصفك لهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أطفالنا يهددهم مستقبلهم المشحون بالوباء .. أين الحل ؟؟ / حامد حمودي عباس
|