في الدنمارك لدينا العكس الحزب الذي يقف ضد الاجانب والمسلمين هو الذي يكون له شعبية ونجاح في الانتخابات فمن يريد الفوز في الانتخابات عليه فقط ان يشدد القوانين ضد الاجانب وبالتالي يكسب اصوات العنصريين الكارهين للاجانب والمسلمين اي يكسب غالبية الاصواتفنجاح الاحزاب يعتمدعلى مدى كرهها للاجانب وكلما كانت ضد الاجانب كلما حصت على شعبية اكبر فالاعتماد بكون ليس على المسلمين في النجاح بالانتخابات بل النجاح على العنصريين هذا في الدنمارك تقبل خالص التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز
|