صديقي العزيز الكاتب نارت اسماعيل شكراً حبيبي على التعليق والمواساة المقدمة لعائلة الفقيد كيف حال الوكن السوري الشقيق ؟ الناس يموتون هنا ويموتون هناك ويموتون في العراق وفي كل مكان ، ويا ليت موتهم كان موتاً عادياً ، أي حتف أنوفهم كما تقول الفصحى ، لكنهم يا وجعي يموتون مغدورين ومطعونين من الخلف ، ومعذبين ومشوهين ، وكأن القاتل لا يكفيه القتل ، بل يروح يشوه الجثة !!! فكم من الحقد الأسود في داخل تلك الصراصر الوسخة ؟ أشكرك جداً خيي ، وأطلب لك ولسوريا الشقيقة كل الخير والسلام ، ولعراقنا كذلك سلام ومحبة وتحيات طلعت ميشو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللعنة التي تُلاحق العراقيين !. / الحكيم البابلي
|