تحياتي .. يوم أمس حلمت أني في حظرة جدي زرادشت وبجانب موقده التي لاتنطفىء . سألني كيف حالكم ياولدي فأجبته إن قادتنا بعثوا في البلاد والعباد فساداً ويتناحرون بينهم على السلطة والمال ويذبحون من يعارضهم كالخرفان فوضع يده على رأسي وقال لاتحزن يابني لقد تبرأت منهم ونهايتهم قريبة . بلغ تحياتي للأبرار من أحفادي الكُرد من العامة وكذالك الى أصحاب ألأقلام الذين يتذكرونني . وبعدها قام واختفى .. وتقبل تحياتي كاكَ رعد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نيتشه في / هكذا تكلّم زرادشت ( 4 ) الأنا والذات ! / رعد الحافظ
|