عندما اقرا ما يكتبه الاستاذ الكبير ضياء الشكرجي فانني اجد نفسي اقف اجلالا واكبارا لرجل وقف وقفة تحد امام افكار التطرف والظلامية وانسلخ عن يقظة ووعي عن عالم المثاليات لينتقل كالطود الى عالم الحداثة والنور عالم الحقيقة بعيدا عن الطائفية المقيتة الى عالم المواطنة حيث ينظر الى الانسان بغض النظر عن انتمائه الطائفي والديني والقومي وينظر الى السياسةبمعانها كوسيلة بناء وتقدم وحضارة لا وسيلة كسب رخيص تحت يافطات الطائفة التي لم تعد تلائم وجهة التاريخ الذي يمضي باقصى سرعة الى الامام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا نسي كمال أتاتورك في عملية علمنته لتركيا؟ / ضياء الشكرجي
|