بداية تحياتي لك ياعزيزي مصطفى وتعليقي ؟
1 : في عالم اليوم لايصح إلا الصح ، وإن صح بعض الخطأ فهو لوقت قصير لأن زمن التهريج ألإسلامي والتهديد والوعيد قد ولى بفضل العم ناتو ، والعم كوكل والخالة تويتر والخال فيسبوك ؟
2 : فالشباب الذي داس بالأمس على رؤوس الحكام الطغاة وأذلهم في الميادين والساحات ، لازال قادرا أن يعيدها مع أي دكتاتور كان ، حتى وإن كان شيخا بلحية نصف متر أو مرزبان ، لسبب بسيط لقد ذاب الثلج وبان المستخبي والمرج ، بدليل صمود الشباب في مصر وتونس لابل تحديهم لكل المنافقين من سراق الثورات ، فلم تعد تقيهم لا لحية أو زبيبة ولا حتى أسوار الكعبة ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيار الإسلامي غداً : بؤر قندهارية أم ديمقراطية / مصطفى اسماعيل
|