كل الديانات بما فيها الاسلام لا ترفع من قدر الانسان بل تحاول ان تجعله باحط الاوضاع وادناها لا لشسء الا لشيءواحد هوان تحكمه وتستعبده, فانا ارى من وجهة نظري ان يتحرر الانسان من هذه العبودية التي وضع نفسها بها دون ان يدري وهي في حقيقتها عبودية بشريه ليس لها اي علاقة باي خالق (او ما يسمى بكل لغات العالم )فالامر لا يعدو كونه امرا سياسيا الغرض منه استعباد الانسان والحط منه وشل تفكيره ليبقى ذليلا صاغرا يسهل انقياده لحاكمه السيد المستبد اي كانت صورته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهروب إلى الخالق / جهاد علاونه
|