- إنّها الجينات يا صديقي!
|
العدد: 3541
|
د. بهجت عباس
|
2009 / 1 / 3 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنت تشكو يا صديقي من صروف الزّمنِ ونَسِيتَ اللـيلَ والعَـتمـةَ في ذا البـدنِ إنّها البـذرةُ لا تعطيـكَ إلاّ مـا بهــا فَهْيَ روحُ الجَّـذرِ والجِّذع وأصلُ الفَـنَنِ *** فإذا كانتْ بجيـنـاتٍ بها مـدّ ٌ وجَـزرُ فارتقبْ منها ثمـاراً طعمُها في الفم مُـرّ ُ فَهلِ الظّـلمةُ نـورٌ وهـل الإسفافُ فِكرُ نَـيِّـرٌ ؟ فانـظـرْ بعـيْـنِ الفَـطِـنِ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مع صديق وأمورٍ ساخنةٍ أخرى / الزيدي وغزّة ... / عدنان الظاهر
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|