بالنسبة لاستعمال مصطلح الاسلام السياسي الذي اصبح متداولا بقوة نتيجة التحولات التي تعرفها البنية الطبقية في المجتمعات الاسلامية واكتشاف الغرب الرأسمالي في الاسلام السياسي حليفا استراتيجيا لدحر القوى الديموقراطية الاجتماعية والتيارات الماركسية الثورية وتقود نحو تحريف الوعي الطبقي وتحقيق الخنوع التام للبنية الطبقية القائمة، فلا تناقض فيه مع الكتابة السياسية العلمية، اللهم إلا إذا كنت تعتبر أن ما تعتقده أنت هو فقط ما يمكن اعتباره كتابة علمية، وفي هذه الحالة أعترف لك بأن كتاباتي ليست علمية ولا أريدها أن تصبح علمية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تحرر للمرأة من دون تحرر المجتمع من النظام البرجوازي الطبقي / عبد السلام أديب
|