تبقى علة قيد الحب والحياة الجزيل الاحترام اصطدم الاسلام منذ اليوم الاول بمشكلة الجنس وحاول وضع الحلول لها لكنه عجز لتجددها لكونها مرتبطه بالحياة وقد نسخ الكثير من حلوله ولكونها مرتبطه بما بين فخذي ولي الامر فاوجد الكثير من المجددين لها والمفتين بها وهي وفتاويها تتناسل بنسق مع حاجة الذكر ولي الامر واليوم مع توفر مال النفط تسارعت الفتاوى بشكل اسرع من قبل بنفس المقياس في الفرق بين مال الغزوات والجبايه ومال النفط اكرر التحيه والاعتذار للانقطاع الى لقاء قريب على صفحات الحوار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الورطة في نكاح المتعة / وليد يوسف عطو
|