أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا اريد ُ أن اسمع َ صوتك ِ في هذه العاصفة / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - عذرا ايها الحكيم ..عذرا ايها الحكماء - ابراهيم البهرزي










عذرا ايها الحكيم ..عذرا ايها الحكماء - ابراهيم البهرزي

- عذرا ايها الحكيم ..عذرا ايها الحكماء
العدد: 329118
ابراهيم البهرزي 2012 / 1 / 28 - 10:48
التحكم: الكاتب-ة

في ماتقول , الحق اقول لك الحق , لك كل الحق
ولكنني متعب ياحكيم , كنت متعبا في الشهور التي خلت , ولم ازل ...
كل شيء محبط , للاسف
ولو انك , لاسمح الزمان , كنت تعيش بين ظهرانينا ,لنالك التعب نفسه
اعتذر منك ومن كل اصدقائي القراء
وعسى استطيع التواصل , وحسبي انني احاول واحاول
دمت لي وسلامي للطيبين















للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا اريد ُ أن اسمع َ صوتك ِ في هذه العاصفة / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إريك دينيكيه: : لسنا على دراية كافية بضبط النفس الروسية / شابا أيوب شابا
- هواجس في الثقافة 143 / آرام كربيت
- طبقا للقوانين والاعراف المختلفة يجب معاقبة نظام الملالي / سعاد عزيز
- مقامة العقاب . / صباح حزمي الزهيري
- رِهَانَا تٌ نِسَائِيَّةٌ... / فاطمة شاوتي
- ذٰلِكَ ٱلْغَبَاْءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْت ... / غياث المرزوق


المزيد..... - -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- -متنكد- بسبب مباراة الهلال.. أمير سعودي يرد على صورة رصدته ب ...
- أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بـ-موعد استقالة الموظفين- من عملهم
- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا اريد ُ أن اسمع َ صوتك ِ في هذه العاصفة / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - عذرا ايها الحكيم ..عذرا ايها الحكماء - ابراهيم البهرزي