اعاد عبد الله تلاوة ما حرّف من القرآن على النبي , وانتظرعبد الله ان الارض والسماء ستهتز اركانها, وتنزل الصواقع على رأسه, وتحيط الزبانيه به كل اتجاه بسيوفهم المشرعه ليقطوعه اربا ويرموه في سحيق النار والملائكه تهلل وتبارك من حول النبي وكاد عبد الله ان يغشى عليه بعد ان احس بضربات قلبه في فمه, ولكن اى شئ لم يحدث من هذا , بل على العكس لقد اثنى الرسول ووافق على تلاوة عبد الله واصبح قرآناً منزلاً!!!..... يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى
|