فدب الشك في نفس عبد الله بن ابي سرح, وبد يفقد الثقه فيما يملي من رب عليم. رجع عبد الله لبيته وبدأ يتأمل في هذه المصيبه الجلل, اصابه الدوار وتقيأ قليلا. وفارق جفونه النوم.ولكن دهاء عبد الله وذكاءه وشجاعته كانو له عوناً لكي يقطع الشك باليقين. فقرر ان يحرف القرآن. وقام بتحريف الوحى أثناء كتابته , فكان النبى إذا أملى عليه ( إن الله كان سميعاً عليماً ) يكتُبها عبد الله ( إن الله كان عليماً حكيماً ) لم يكتشف النبى ذلك التحريف ..... يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بل هو قران مجيد فى لوح محفوظ / شاهر الشرقاوى
|