عزيزي الحكيم البابليّ
عذرًا لتأخّري في الإجابة إلى تعليقك اللطيف الذي دلَّ حقًّا إلى تواضع العارف، وأشكرك جزيلًا لتشجيعك وإطرائك، وإنّي لأفخر بالصّداقات الفكريّة التي تجمعني بأناس مثلك ومثل السيّد سيمون خوري. تؤسفني وفاة قريبك وأرجو له أن يكونَ انضمَّ إلى وحدة هذا الكون الواسع، كما أرجو لأهله ولكم العزاء والصّبر. وحتّى لقائنا القادم في قراءة ردودك، أرجو لك العافية والسّلام، ودمت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في مقال الحكيم البابليّ -الكلمات النابية الدخيلة في اللهجة العراقية الدارجة- / سيمون جرجي
|