سيدي الكريم، إن الإمام البخاري لا تنقضي عجائبه وغرائبه في الأحاديث، وكان رد الفعل لهذه الأحاديث غير المفهومة والتي تناقض ما جاء في القرآن، أن ظهر تيار فكري هو ما يسمى بتيار القرآنيين لا يعترف يالسنة القولية وما احتوته منها كتب الصحاح والمسانيد. ويوجد حديث غريب عجيب للبخاري له تداعيات خطيرة يصعب الخوض فيها، وهو في باب النكاح يقول: أيما رجل وامرأة توافقا ، فعشرة ما بينهما ثلاث ليال ، أحبا أن يتزايدا أو يتتاركا تتاركا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا قالت أم الدرداء لسلمان الفارسى؟؟ / عثمان محمد على
|