نعم أيها العراقي الأصيل والمناضل النظيف ...إننا نعيش ظرفا- إستثنائيا-تداخلت فيه الرؤى بحق وإستحالة معه قراءة الخارطة السياسية ومعرفة وجهتنا الى أين تتجه حتى مع أفضل البوصلات ؟؟ولكن زهوك بتأريخك الناصع وبحياة دون صدام .وكذلك مبعث تفاؤلك بما تحمله الآتيات من الأيام لإستعادة الذات الآدمية العراقية ..رغم كل ما جرى ويجري الآن لهو بحق الشهادة الحقيقية على سمو المثل وعظمة القيم التي تؤهلك لحمل عبأ التصدي للطغاة بإختلاف ألوانهم الحرباوية والتي تتبدل مع إختلاف المرحلة بالتأكيد..كل الأحترام لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لست بحاجة لشهادتك / حميد حران السعيدي
|