تحية طيبة لك ولكل من تنبض في عروقه دماء الإنسانية التي تتعامل مع الإنسان المجرد من سلاحه معاملة الضيف - كما تفضلتم - وتلك الأخلاق ليست غريبة عن العراقيين؛ بل أن جميع الأديان، والأفكار الخيرة قد دعت إليها، وهذا ما رضعناه مع حليب أمهاتنا، فبأية مبادئ يهتدي أولئك القابعون في المزبلة الخضراء، ولا يُجيدون - هم وأسيادهم - سوى لغة الانتقام والتشفي، أليسوا هم من اغتال العلماء والطيارين ؟أهم من صنف البشر هؤلاء ؟ تقديرنا لإنسانيتك الرائعة، أستاذ ييلماز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوقفوا مجازركم بحق معسكر أشرف، أيُّها الديمقراطيون / مديح الصادق
|