قبل قراءتي لمقالك.. أعجبني الاسم الذي وقعت بـه هذا المقال المركز الحكيم والشائق.. جقل الواوي.. وهي تسمية قروية جبلية من سوريانا المليئة بالواويات المفترسة اليوم. وكم كنت أتمنى أن تفكر ـ هذه الواويات ـ مثلك, وتملك بعضا من اتزانك التحليلي وحكمتك... أحي دخولك للحوار, وأحي كتابتك الرزينة الواضحة.. متمنيا لك ديمومة القوة والكتابة والأمل... ولك مني أطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أردوغان و حسن البنا، أماني باراك أوباما / جقل الواوي
|