أستاذ هايل أنت لم تتطرق إلى المادة الثالثة في الدستور السوري. المادة العنصرية بإمتياز. هل يُعقل أن تميِّز دولة معاصرة بين أبنائها. وهل الله عنصري حتى يفرض شريعة ظالمة على من لا يدين بدين الأغلبية. أم كيف نتهم بعض الدول بالعنصرية، ونحن عنصريون حتى النخاع. متى يستيقظ الضمير العربي والإسلامي. أرى أننا سنتخلص من دكتاتورية مجرمة، لنبدأ دكتاتورية دينية أبشع. نلغي حقوق المرأة ونسحق الأقليات، وطبعاً بمياركة من أميركا والغرب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدستور السوري المنتظر / هايل نصر
|