شكرا دكتورة نوال على هذه المقالة التي تعبر بصدق عما يحدث للشباب المصري الثاثر.لم استوعب وصول الاسلاميين الجهلاء والمتخلفين للحكم في مصر ليعيدوها الى العصور الوسطى,مصر ام الدنيا المعروفة بحضارتها وفنونها وكتابها لا يمكن ان يصل اليها عصابة تتستر بغطاء الدين.الثورة الثانية تعيد الامل لجميع البلدان التي طالها التغيير.شباب الثورة الثانية في مصر شجعان وقفوا امام هولاء القتلة وتحدوهم بارواحهم ودمائهم الطاهرة وسيستمرون الى ان تتحقق احلامهم في العدل والحرية والمساواة والعيش بكرامة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة المصرية الثانية / نوال السعداوى
|