ملخص القول أن الدين في مجتمعنا هو أس الفساد والتردّي وأساسه
لا علاقة للأمر بهذا الحاكم أو ذاك، فالبيئة الحاضنة ستنبت ألف ديكتاتور وألف طاغية وألف الف انتحاري
ففي داخل كل منا مشروع طاغية كما ورد في المقال
منطلقنا لعلاج الوضع الحالي لن يأتي أُكله دون إيجاد صيغة مجتمعية شاملة تفصل ما هو ديني عمّا هو سياسي تبدأ من الصفوف المدرسية الأولى
بالمختصر المفيد: العلمانية
وإلى أن تقتنع شعوبنا بهذه الصيغة ستظل رحى الدم تدوروتدور
محبتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنسنة الله والقائد التاريخي / محمد ماجد ديُوب
|